الاســــــــــــم : آمــال(ايملي) فهــد الاطرش ( الاميرة )
الاسـم الفنـى : أسمهـــــان
تاريخ الميلاد : 22 نوفمبر 1917
تاريخ الوفــاة : 14 يوليـــو 1944
مكان الميلاد : جبل الدروز - سوريا ( ولدت على باخرة فى البحر المتوسط )
مجال الابداع الفنى : الغناء والتمثيل
تاريخ الميلاد : 22 نوفمبر 1917
تاريخ الوفــاة : 14 يوليـــو 1944
مكان الميلاد : جبل الدروز - سوريا ( ولدت على باخرة فى البحر المتوسط )
مجال الابداع الفنى : الغناء والتمثيل
السيرة الذاتية :
هي الابنة الوحيدة في أسرتها.عائلتها هي عائلة درزية كريمة يعود نسبها إلى آل الأطرش في سورية ،والدها فهد الأطرش وهو درزي من جبل الدروز في سوريا وكان مدير ناحية في قضاء ديمرجي في تركيا، ووالدتها علياء المنذر وهي درزية لبنانية من بلدة حاصبيا، ولديها شقيقين هما : فؤاد وفريد الأطرش المطرب والموسيقار المعروف والذي كانت على وفاق تام معه والذي أخذ بيدها إلى عالم الفن وجعلها نجمة غناء لامعة ، وقد كان لها شقيق ثالث يدعى أنور وشقيقة تدعى وداد الذين توفيا صغيرين قبل مجيء الأسرة إلى مصر.
استقرت الأسرة فى جبل الدروز بسوريا وعاشت حياة سعيدة إلى أن توفي الأمير فهد في عام 1924. واضطرت والدتها الأميرة علياء على إثر نشوب الثورة الدرزية في جبل الدروز وانطلاق الثورة السورية الكبرى إلى مغادرة جبل الدروز في سوريا والتوجه بأولادها إلى مصر.في القاهرة أقامت العائلة في حي الفجالة وعانت من البؤس والفاقة، الأمر الذي دفع بالأم إلى العمل في الأديرة والغناء في حفلات الأفراح الخاصة لإعالة وتعليم أولادها الثلاثة.
ظهرت مواهب آمال الغنائية والفنية باكراً، فقد كانت تغني في البيت والمدرسة مقلدة أم كلثوم ومرددة أغاني محمد عبد الوهاب وشقيقها فريد. وفي أحد الأيام استقبل فريد في المنزل (وكان وقتها في بدايه حياته الفنية) الملحن داود حسني أحد كبار الموسيقيين في مصر، فسمع آمال تغني في غرفتها فطلب إحضارها وسألها أن تغني من جديد، فغنت آمال فأعجب داود حسني بصوتها، ولما انتهت قال لها "كنت أتعهد تدريب فتاة تشبهك جمالاً وصوتاً توفيت قبل أن تشهر لذلك أحب أن أدعوك باسمها أسمهان" وهكذا أصبح اسم آمال الفني أسمهان. واسم أسمهان هو مأخوذ من الكلمة التركية من مقطعي اسم وهان المحرفة من كلمة خان وتعني الحاكم أو السلطان والجاه.
من عام 1931أخذت أسمهان تشارك أخاها فريد الأطرش في الغناء في صالة ماري منصور في شارع عماد الدين بعد تجربة كانت لها إلى جانب والدتها في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وراح نجمها يسطع في سماء الأغنية العربية، وصوتها ، يفتن الأسماع ويغزو القلوب. وقال محمد عبد الوهاب عن أسمهان، وكانت في السادسة عشرة: إن أسمهان فتاة صغيرة لكن صوتها صوت امرأة ناضجة.
استقرت الأسرة فى جبل الدروز بسوريا وعاشت حياة سعيدة إلى أن توفي الأمير فهد في عام 1924. واضطرت والدتها الأميرة علياء على إثر نشوب الثورة الدرزية في جبل الدروز وانطلاق الثورة السورية الكبرى إلى مغادرة جبل الدروز في سوريا والتوجه بأولادها إلى مصر.في القاهرة أقامت العائلة في حي الفجالة وعانت من البؤس والفاقة، الأمر الذي دفع بالأم إلى العمل في الأديرة والغناء في حفلات الأفراح الخاصة لإعالة وتعليم أولادها الثلاثة.
ظهرت مواهب آمال الغنائية والفنية باكراً، فقد كانت تغني في البيت والمدرسة مقلدة أم كلثوم ومرددة أغاني محمد عبد الوهاب وشقيقها فريد. وفي أحد الأيام استقبل فريد في المنزل (وكان وقتها في بدايه حياته الفنية) الملحن داود حسني أحد كبار الموسيقيين في مصر، فسمع آمال تغني في غرفتها فطلب إحضارها وسألها أن تغني من جديد، فغنت آمال فأعجب داود حسني بصوتها، ولما انتهت قال لها "كنت أتعهد تدريب فتاة تشبهك جمالاً وصوتاً توفيت قبل أن تشهر لذلك أحب أن أدعوك باسمها أسمهان" وهكذا أصبح اسم آمال الفني أسمهان. واسم أسمهان هو مأخوذ من الكلمة التركية من مقطعي اسم وهان المحرفة من كلمة خان وتعني الحاكم أو السلطان والجاه.
من عام 1931أخذت أسمهان تشارك أخاها فريد الأطرش في الغناء في صالة ماري منصور في شارع عماد الدين بعد تجربة كانت لها إلى جانب والدتها في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وراح نجمها يسطع في سماء الأغنية العربية، وصوتها ، يفتن الأسماع ويغزو القلوب. وقال محمد عبد الوهاب عن أسمهان، وكانت في السادسة عشرة: إن أسمهان فتاة صغيرة لكن صوتها صوت امرأة ناضجة.
في عام 1934 تزوجت من الأمير حسن الأطرش وانتقلت معه إلى جبل الدروز في سوريا ليستقروا في قرية عرى مركز إمارة ال الأطرش لتمضي معه كأميرة للجبل مدة ست سنوات رزقت في خلالها ابنة وحيدة هيكاميليا، لكن حياتها في الجبل انتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى مصر. وقد عاد إليها الحنين إلى عالم الفن لتمارس الغناء ولتدخل ميدان التمثيل السينمائي.
وقد سبق لها أن شاركت بصوتها في بعض الأفلام كفيلم يوم سعيد، إذا شاركت محمد عبد الوهاب الغناء في أوبريت مجنون ليلى، كما سجلت أغنية محلاها عيشة الفلاح في الفيلم نفسه، وهي من ألحان محمد عبد الوهاب الذي سجلها بصوته في ما بعد، كذلك سجلت أغنية ليت للبراق عيناً في فيلم ليلى بنت الصحراء.
فى عام 1941 مثلت أول أفلامها انتصار الشباب إلى جانب شقيقها فريد الأطرش، فشاركته أغاني الفيلم. وفي خلال تصويره تعرفت إلى المخرج أحمد بدرخان ثم تزوجته عرفيا، ولكن زواجهما إنهار سريعاً وانتهى بالطلاق دون أن تتمكن من نيل الجنسية المصرية التي فقدتها حين تزوجت الأمير حسن الأطرش.
وفي عام 1944 مثلت في فيلمها الثاني والأخير غرام وا.نتقام إلى جانب يوسف وهبي وأنور وجدي ومحمود المليجي وبشارة واكيم وسجلت فيه مجموعة من أحلى أغانيها، وشهدت نهاية هذا الفيلم نهاية حياتها.
تزوجت من أحمد سالم لكن زواجها لم يكن سعيداً، وفي الوقت الذي كانت تعمل فيه بفيلم غرام وإنتقام استأذنت من منتج الفيلم الممثل يوسف وهبي بالسفر إلى رأس البر لتمضية فترة من الراحة هناك فوافق.
صباح الجمعة 14 يوليو 1944 ذهبت إلى رأس البر ترافقها صديقتها ومديرة أعمالها ماري قلادة، وفي الطريق فقد السائق السيطرة على السيارة فإنحرفت وسقطت في الترعة (ترعه الساحل الموجودة حاليا في مدينه طلخا)، حيث لقت مع صديقتها حتفهما
علامات استفهام فى حياة اسمهان :
- اثيرت اقاويل عن تعاونها مع الانجليز نظير مبالغ مالية ، وايضا تعاونها مع الفرنسيين بعدما تخلى عنها الانجليز ...
- اثيرت اقاويل عن مصرعها ومن قتلها .. هل زوجها السابق حسن الاطرش ام المخابرات البريطانية .. ام زوجها احمد سالم ... ام ام كلثوم ... كل تلك علامات استفهام ... لم تجد لها اجابات الى اليوم .
اعمالـــــها :
فى السينما :
شاركت بالغناء فى افلام مثل يوم سعيد و ليلى بنت الصحراء صوت فقط
مثلت فيلمين فقط ... انتصار الشباب ، غرام وانتقام .
ومن هنا تحميل جميع أغانيها
فى السينما :
شاركت بالغناء فى افلام مثل يوم سعيد و ليلى بنت الصحراء صوت فقط
مثلت فيلمين فقط ... انتصار الشباب ، غرام وانتقام .
ومن هنا تحميل جميع أغانيها
*هذه حلقة إذاعية مميزة * الحان زمان * تتحدث عن حياة اسمهان
0 تعليق على موضوع : اسمهان الأطرش : حياتها وأعمالها
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات