عبد الرحمان بن أحمد حمزة هذا هو الاسم الأصلي للفنان أحمد حمزة رحمه الله وهو من مواليد 14 ديسمبر 1932 بمدينة صفاقس وتوفي يوم 15 ماري 2011 بتونس عن عمر يناهز 81 عاما.
ويعتبر المطرب والملحن أحمد حمزة فنان الأصالة الشعبية التونسية وأول سفير للأغنية التونسية في المنطقة العربية وفي أوروبا والولايات المتحدة.
اشتهر أحمد حمزة بأداء الأغاني ذات الطابع الشعبي التي لقيت استحسان الجماهير الذي لا يزال يرددها إلى اليوم مثل «شهلولة» و«صيادة» و«مقواني» و«من جار عليّ قتلني» و«هي هي مولات الخلة الخمرية» وغيرها كثير من الأغاني المشهورة لكن تبقى أشهرها على الاطلاق أغنية «جاري يا حمودة» التي تجاوزت شهرتها حدود الوطن لتجوب العالم شرقا وغربا ويتغنى بها أكثر من فنان عربي وأجنبي. درس الراحل في المدرسة الفرنسية التونسية بصفاقس وهو ينحدر من عائلة فنية فوالده كان من الحافظين للمالوف كما كان عازفا ماهرا على آلة البيانو التقليدية فضلا عن اتقانه العزف على آلة العود وآلة المندولين... غادر أحمد حمزة مقاعد الدراسة ليساعد والده على إدارة شؤون الأسرة لكن دون لن ينسى الفن، . فقد بدأ أحمد حمزة رحلته الفنية مبكرا حيث كان يغني في حفلات الزفاف والختان بعض الأغاني الشرقية لفريق الأطرش ومحمد فوزي وحرصا منه على دخول المجال الفني من أبوابه الواسعة إلتحق بمدرسة الموسيقى العصرية لتعلم الموسيقى على أسس علمية. وتخرج المرحوم أحمد حمزة من المدرسة وانطلق في رحلة فنية زاخرة بالعطاء.
عام 1958 سافر إلى مصر والتقى الفنان محمد عبد الوهاب وسجل مجموعة من الأغاني لاذاعة الشرق الأوسط وإذاعة صوت العرب. إنضم إلى فرقة الموسيقى التابعة للاذاعة التونسية وغنى مع كبار الفنانين على غرار علي الرياحي وشافية رشدي ومحمد أحمد ومصطفى الشرفي والهادي المقراني والهادي قلال ونعمة وعلية وصفية شامية وفتحية خيري لأحمد حمزة تجربة سينمائية وحيدة هي فيلم «الفجر» اخراج عمار الخليفي تم تصويره عام 1967.
ويعتبر المطرب والملحن أحمد حمزة فنان الأصالة الشعبية التونسية وأول سفير للأغنية التونسية في المنطقة العربية وفي أوروبا والولايات المتحدة.
اشتهر أحمد حمزة بأداء الأغاني ذات الطابع الشعبي التي لقيت استحسان الجماهير الذي لا يزال يرددها إلى اليوم مثل «شهلولة» و«صيادة» و«مقواني» و«من جار عليّ قتلني» و«هي هي مولات الخلة الخمرية» وغيرها كثير من الأغاني المشهورة لكن تبقى أشهرها على الاطلاق أغنية «جاري يا حمودة» التي تجاوزت شهرتها حدود الوطن لتجوب العالم شرقا وغربا ويتغنى بها أكثر من فنان عربي وأجنبي. درس الراحل في المدرسة الفرنسية التونسية بصفاقس وهو ينحدر من عائلة فنية فوالده كان من الحافظين للمالوف كما كان عازفا ماهرا على آلة البيانو التقليدية فضلا عن اتقانه العزف على آلة العود وآلة المندولين... غادر أحمد حمزة مقاعد الدراسة ليساعد والده على إدارة شؤون الأسرة لكن دون لن ينسى الفن، . فقد بدأ أحمد حمزة رحلته الفنية مبكرا حيث كان يغني في حفلات الزفاف والختان بعض الأغاني الشرقية لفريق الأطرش ومحمد فوزي وحرصا منه على دخول المجال الفني من أبوابه الواسعة إلتحق بمدرسة الموسيقى العصرية لتعلم الموسيقى على أسس علمية. وتخرج المرحوم أحمد حمزة من المدرسة وانطلق في رحلة فنية زاخرة بالعطاء.
عام 1958 سافر إلى مصر والتقى الفنان محمد عبد الوهاب وسجل مجموعة من الأغاني لاذاعة الشرق الأوسط وإذاعة صوت العرب. إنضم إلى فرقة الموسيقى التابعة للاذاعة التونسية وغنى مع كبار الفنانين على غرار علي الرياحي وشافية رشدي ومحمد أحمد ومصطفى الشرفي والهادي المقراني والهادي قلال ونعمة وعلية وصفية شامية وفتحية خيري لأحمد حمزة تجربة سينمائية وحيدة هي فيلم «الفجر» اخراج عمار الخليفي تم تصويره عام 1967.
0 تعليق على موضوع : استماع وتحميل أغاني الفنان أحمد حمزة
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات